نجد أنفسنا في أحذية الكبار المسؤولين، نُدهس في مطحنة الدنيا، ونُصدم يوماً بعد يوم بظلامها وقسوتها، فنهرع إلى موسيقى طفولتنا
لمَ يجد الإنسان الجمال في الألم؟ لماذا تلمسنا الموسيقى الحزينة، وتجتاحنا القشعريرة في مشاهد الفقد، ونقف مشدوهين أمام الفن البائس المؤلم؟
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- ما زال السجن مكتظاً بجيل “سبايس تون” | عبد الرحمن الجندي
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى