نظرت في المرآة وبدأت أبدّل تعابير وجهي، أضحك، أعبس، أكشر، أنظر طويلاً بلا أي تعابير، ابتسم، أبكي، وفجأة اكتشفت قدرتي على التمثيل، لم تكن موهبة وإنما خبرة تراكمت مع الزمن، لم يتخرج أي من أساتذتي من المعهد المسرحي لكنهم كانوا أصحاب خبرة أيضاً.
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- مؤدبة عند الناس وعاهرة في سرير زوجي
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى