نظرت في المرآة وبدأت أبدّل تعابير وجهي، أضحك، أعبس، أكشر، أنظر طويلاً بلا أي تعابير، ابتسم، أبكي، وفجأة اكتشفت قدرتي على التمثيل، لم تكن موهبة وإنما خبرة تراكمت مع الزمن، لم يتخرج أي من أساتذتي من المعهد المسرحي لكنهم كانوا أصحاب خبرة أيضاً.
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- مؤدبة عند الناس وعاهرة في سرير زوجي
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان