في عالمنا العربي، هناك رجال لا يرفّ لهم جفن حين يبتزون، وبقرار واعٍ، حبيباتهن السابقات أو طليقاتهم أو زوجاتهم اللواتي يطلبن الطلاق، وبكل رجولة يرسلون إليهن صورهن وهن عاريات في منازلهن أو في وضعيات حميمة معهم
وقبل أن يتم الحكم علي بالإعدام بسبب ما كتبت، مجدداً لست أدافع أو أهاجم الفيلم كمنتج فني، وإنما أذكّر بحقنا كأفراد في أن تكون لنا الحرية في أجسادنا، وحرية الاختيار في ما نشاهد أو لا نشاهد، من دون أي أحكام مسبقة
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- لنا في أجسادنا ما ليس لأحدٍ سوانا فيها | سارة القضاة
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى
- كيف نفهم الجدل حول مفهوم العدل الإلهي؟ | محمد يسري