حظيت الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التركية المقرر إجراؤها في 14 أيار/مايو باهتمام إعلامي غربي كبير.
وتعرضت المعالجة الإعلامية لكبريات وسائل الإعلام الغربية لهذه الانتخابات لانتقادات كثيرة تركيا وعربيا، ووضعت حيادها المفترض في استحقاق انتخابي داخلي موضع تساؤل.
فمن التخويف بالدكتاتورية والفوضى إلى الدعوة لإنقاذ الديمقراطية في تركيا.. اختلفت العبارات بين أكثر وأشهر وسائل الإعلام الغربية لكنها تكاد تتقاسم نفس الموقف من الانتخابات التركية، ومن رجب طيب أردوغان وحزبه، ومن منافسه الأبرز مرشح المعارضة كمال كليجدار أوغلو.
فكيف تعامل الإعلام الغربي مع الانتخابات التركية؟ وما خلفيات هذا التعامل؟ وهل أضاع الإعلام الغربي حياده في معركة الوصول إلى القصر الرئاسي في تركيا؟
الانتخابات التركية في الإعلام الغربي موضوع هذه الحلقة من بودكاست الجزيرة “بعد أمس” التي تستضيف فيها روعة أوجيه، الأستاذ حسام شاكر، الكاتب والمحلل في الشؤون الأوروبية والدولية، والاستشاري الإعلامي.
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
تابعنا على إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تابعنا على تويتر | https://aj.audio/twitter
تابعنا على فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. منتج الحلقة: محمد الطاهري، تصميم الصوت: ميشال بو داغر.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- لماذا فقد الإعلام الغربي حياده في انتخابات تركيا؟
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة