شارك البودكاست

أهز رأسي كالكلب المطيع، وأكتب ما يمليه عليّ ربُّ عملي. بينما أعطي حبة منومٍ لضميري، ففي كل لحظة تردد، يأتيني صوت الفواتير والمسؤوليات، والأسوء يأتيني صوتٌ يذكرني أنّ لا مكان لي لأعود إليهأريد النجاة الفردية، من حفلة الدم الجماعية بالشرق الأوسط، وحفلة العنصرية هنا

Series Navigation<< “مش قادرة أمشي يمّا”… كم قست الحرب على جدّاتنا الطيبات؟ | منى حجازيغجر الأردن… منسيّون حكوميّاً مرفوضون مجتمعيّاً | بديعة الصوان >>