استعدادا لعهده الثاني الذي سيبدأ مطلع العام المقبل، حرص الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب على تشكيل فريق ينسجم معه على مستوى الأفكار والقناعات والسياسات، مُفضلا أهل الثقة على أهل الكفاءة في المناصب الحساسة التي تُدار من خلالها أهم ملفات السياسة الداخلية والخارجية. يسعى ترامب من خلال تشكيلة فريقه هذا لتأكيد سلطته الشخصية وللتشديد على الوعود التي أطلقها خلال حملته الانتخابية ولإعطاء صورة جديدة عن سياسة الولايات المتحدة القادمة إزاء مسائل مختلفة على الصعيدين الداخلي والخارجي. أما تفضيله لأشخاص متشددين ضد الصين وإيران ومؤيدين متحمسين لإسرائيل، فقد يكون انعكاسا لتكتيك يهدف ترامب من خلاله للتهديد بالقوة دون استخدامها وذلك من أجل الوصول إلى صفقات يراها صفقات عادلة للولايات المتحدة على المستوى السياسي والاقتصادي.
في حلقة جديدة من “بعد أمس”، تستضيف الإعلامية روعة أوجيه د. محمد الشرقاوي أستاذ تسوية الصراعات الدولية.
ابقوا على تواصل مستمرّ مع بودكاست “أثير” الجزيرة ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
تابعونا على إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تابعونا على إكس | https://aj.audio/twitter
تابعونا على فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من “أثير” الجزيرة، يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق.
إشراف وتقديم: روعة أوجيه
إنتاج الحلقة: رامي خليل وعبد الله المصطفى.
تصميم الصوت: ميشال بو داغر.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- كيف شكّل ترامب فريقه؟
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة