وقف الثلاثي محمد نجيب وجمال عبد الناصر وأنور السادات، وهم أشخاص توالوا على رئاسة مصر، على قبر مؤسس جماعة الإخوان ومرشدها الأول حسن البنّا، في ذكرى اغتياله الرابعة
“مستحيل أن تكون هذه الزيارة قضاءً لحق الوفاء أو حتى مجرد عمل يمت إلى الخلق والإنسانية بسبب. لا بد أنها كانت أسلوباً ماكراً لشق الدعوة وتفريق صفوفها”
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كيف استغلّ جمال عبد الناصر ضريح حسن البنّا للتخلص من خصومه؟ | معاذ سعد فاروق
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى