أصبحت الجزائر العاصمة هذه الأيّام، على طقس شتويّ لذيذ، من ذلك النّوع الذّي كنتَ تُسرّح فيه سائقَك، وتذهب فيه إلى المسرح الوطنيّ، عبر الترامواي، ثمّ الميترو، ثمّ راجلاً من البريد المركزي
اشتقتُ إلى تلك المكالمات، فخرجتُ البارحة إلى الشّرفة، لعلّك تفعلها وتكلّمني، لكنّني لم أجنِ في النّهاية إلّا نزلة بردٍ نخرتْ نفسي ونصّي. ياه، ترى كم من نزلة برد أخرى ستنخرني، حتّى أصدّق أنَك لن تكلّمني أبداً؟
- كيف تحوّل انفجار بيروت إلى قصة بوليسية للإعلام و”فرجة” للبنانيين | عباس بيضون
- “كانوا يبدعون بترديدها”… أغاني رجال دمشق في رحلة حمّام السوق | آرام ميداني
- “شعرت بارتباط بين التعذيب والدين”… من حكايات حَفَظَة القرآن في الصغر | ريم سويسي
- “عروس داعش”… حكاية “الحمقاء الصغيرة” التي خلعت الشادور وظهرت بـ”نيو لوك” | عثمان بوشيخي
- من يغترب سينجو ومن يبقى… سيكون لقاتله تمثال | عماد بزي
- كم نزلة برد ستنخرني حتّى أصدّق أنك لن تكلّمني؟… رسائل إلى صديقي | عبد الرزاق بوكبة
- اعتبر والدها جمال صوتها “عاراً”… الست توحيدة التي شغلت الناس قبل اختفاء أثرها | معاذ سعد فاروق
- هناك شعرة بين التحرش والغواية”… رجال يتعرّضون لتحرّشات جنسية نسائية | سامية علام”
- كم مرة أنقذت كلماتكما أرواح المسجونين… في رثاء مريد ورضوى | عبد الرحمن الجندي
- هل كانت رؤيتنا للقرآن ستتغير إذا فسّرته النساء؟ | أحمد متاريك