شكّل النابلسي وأصدقاؤه عبد الحكيم شاهين وأدهم مبروكة ومحمد الدخيل وأشرف المبسلط “كتيبة نابلس”، على غرار “كتيبة جنين”. لاحق الاحتلال أفراد الكتيبة واغتال -في فبراير/شباط الماضي- ثلاثة من رفاقه، وتوعّد النابلسي بأنه سيكون على القائمة المقبلة للاغتيال.
خلق النابلسي حالة من التحدي والمواجهة التي قهرت الاحتلال بعد أن نجا من أكثر من عملية اغتيال، واستمر بالاشتباك معه.
كان الثلاثاء المنصرم المحطة الأخيرة في حياة المقاوم الفلسطيني “إبراهيم النابلسي”، في مدينة نابلس التي أحب وعشق وفدى ثراها بدمه وأوفى بنذره تجاهها حين قال إنه على درب الشهادة من رفاقه المقاومين.
مادة جديدة من بودكاست “كلمات خالدة”.
إخراج وهندسة صوتية: سائد نجم
- كلمات خالدة | يا أبو حمدي المزيون عزماتك ما نسينا
- كلمات خالدة | جميل العموري… ثورة وعزم ويقين
- أسرى داسوا الملف السرّي: حرّيتنا قرار
- جورج حبش… لن تسكت البنادق
- أحمد سناقرة.. بعد كُلّ “موت” مُقاومة
- كلمات خالدة | إبراهيم النابلسي.. لا تلقوا السلاح من بعدي
- على دَرب البارود.. في جبل النار
- كلمات خالدة | باسل الأعرج.. مثقفٌ في رحلة البارود
- محمد ورغد: حُب.. وزفاف إلى المثوى الأخير
- كلمات خالدة | وصايا على طريق التحرّر… عمر البرغوثي