قبل 38 عامًا، ثُبِّت سعر صرف الريال السعودي مقابل الدولار بما يعادل 3.75 ريالًا لكل دولار. كان قرارًا حاسمًا ساهم في استقرار الاقتصاد السعودي وزيادة ثقة المستثمرين وأصحاب رؤوس الأموال به.
وعلى الرغم من الأزمات الكبيرة التي شهدتها المنطقة، بما فيها حرب الخليج، لم تتغير سياسة البنك المركزي السعودي حيال ذلك. فكيف استطاعت الحكومة السعودية الحفاظ على قيمة الريال دون التأثر بتلك الأحداث؟ وما مستقبل العلاقة بين الريال والدولار؟
–
• ابدأ يومك مع نشرة أها! البريدية من ثمانية. 💌
• عصر جديد للصحافة مع موقع وتطبيق صحيفة الشرق الأوسط.
• منصة «الشرق ديسكفري» محتوى تثقيفي وترفيهي عربي بمعايير عالمية.
• شاهد القصة وراء الخبر، على قناة «الشرق الوثائقية».
• تابع «اقتصاد الشرق مع بلومبرغ» لمعرفة آخر الأخبار وانعكاساتها عليك على مدار الساعة.
الروابط:
@mohammadsaadj — حساب محمد آل جابر على تويتر
@hadi_fq — حساب هادي فقيهي على تويتر
قصة العملات — حلقة من بودكاست أشياء غيرتنا
البنك المركزي السعودي — كتاب يحكي تاريخ البنك المركزي السعودي للكاتب أحمد بانافع
- لماذا تستدين السعودية
- التخفيضات كذبة تسويقية؟
- أيش يتكلم عنه بودكاست جادي؟
- كيف تحمي نفسك من فخ البطاقات الائتمانية
- لماذا تجربة السيارات الكهربائية في السعودية سيئة
- قصة 3.75 ريال سعودي المرتبطة بالدولار
- كيف ستربح السعودية من كأس العالم 2034
- كيف تعيق براءات الاختراع الابتكار
- ذوقك وعاداتك اختراعات الاقتصاد
- هل تتآمر الشركات على النساء