شارك البودكاست

هذه الحلقة السابعة بحمد الله وتوفيقه من فصل الديوان والتي بينت الفرق بين أقوال السلف والتقليد المذهبي، وكيف أن الأئمة رضوان الله عليهم نبذوا التقليد الذي تعلق به بعض أتباع المذهب ما أدى إلى تسلل الديوان كمؤسسة إلى الفقه، هكذا أخذ الديوان شرعية جعلته خارج المساءلة ما مكن السلاطين من الاستزادة من أموال الناس برغم أنها باطلة، إلا أنها في قناعاتهم مال حلال وجائزة شرعا بسبب هذا التغلغل لفقه الديوان في كتب الشريعة. فبعرض أقوال ابن قيم الجوزية وابن تيمية وسليمان بن عبد الوهاب كأمثلة، تؤكد على أن الأصل في الفتوى كما قال الأئمة أنفسهم هو الرجوع للسلف رضوان الله عليهم، وليس تقليد أئمة المذاهب. ثم بعد ذلك تستعرض الحلقة عدة آيات من سور مختلفة من القرآن الكريم بربطها لتأكيد نفس المسألة التي نبهنا عليها القرآن مرارا
دعواتكم
يرجى الرجوع للرابط لكتاب قص الحق

https://www.academia.edu/30495453/%D9%82%D8%B5_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%82

Series Navigation<< قص الحق 62 : الديوان 6 : فخ العقلانية والإيجابيات الأربع التي اصبحت إشكاليات للاجتهاد