شارك البودكاست

في مقدمة هذه الحلقة إجابة على سؤال عن حكم العمل لدى السلطات ذلك أن السلطات تنفق على الموظفين أموالا ليست حقا لها شرعا، فبعض أموال السلطات الآن هي من الفيء والتي هي حق للمسمين في آية الفيء. ثم تستمر الحلقة لتوضح الآيات الثامنة والتاسعة والعاشرة من سورة الحشر، أي الآيات التي تلي آية الفيء وهي السابعة لتستنتج أن أموال الفيء محصورة في المسمين في الآية السابعة فقط، وأن المسمين في الآية الثامنة توضيح لبعض من هم في السابعة. وفي جميع الأحوال، فإن ما فعله الرسول صلى الله عليه وسلم أو أبو بكر الصديق أو عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، لم يذهب بالمال لمشاريع أو لموظفي الدولة، بل للناس
للنص الكامل لكتاب قص الحق يرجى الرجوع للرابط في أكاديما إديو

https://www.academia.edu/30495453/%D9%82%D8%B5_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%82

Series Navigation<< قص الحق 51 : دولة الناس 16 : مقدمة عن الوظائف الحكومية ثم قسمة الفيء وأن هنالك ثلاث تطبيقاتقص الحق 53 : دولة الناس 18 : أهمية تعريف الركاز ومصارف خمسه وأنه ليس لبيت المال >>