شيخ القصة القصيرة يحل ضيفا خاصا جدا على ميدي آن، القاص والأديب المغربي الكبير الأستاذ أحمد بوزفور يتخلى عن عزلته مؤقتا ويستضيف اعتماد سلام في مكتبته، في حوار نادر يخرج سندباد القصة إلى الأضواء التي يجاهد للابتعاد عنها، مفضلا البقاء قريبا من الكتاب، يقرأ ويكتب ويبهر القراء بكتاباته وأسلوبه، مكرسا نفسه بهدوء وروية صوتا خاصا، متفردا واستثنائيا في عالم القصة القصيرة مغربيا وعربيا.