للفضل كن ممتنا للجميل، كن طيبا”، تحيي الأمم المتحدة اليوم العالمي للسعادة في 20 مارس/آذار كل عام، بهدف إنشاء عالم أكثر سعادة ولطفا من خلال تبني ممارسات يومية بسيطة.
القرار الذي اتخذه المجتمع الدولي كان اعترافا بأهمية السعادة والرفاهية كأهداف وتطلعات عالمية في حياة البشر في جميع أنحاء العالم، فضلا عن أهمية الاعتراف بها في أهداف السياسة العامة.
الضيوف: استشاري الصحة النفسية: د إيهاب ماجد أستاذ علم الاجتماع في الجامعة الأمريكية: د. سعيد صادق
اعداد وتقديم: دعاء ثابت
- الآلات والبشر… صراع التفوق وحروب الوجود والبقاء “الآلة أو البشر”؟
- جدري القرود… هل نحن أمام وباء جديد؟
- “ضيعة ضايعة” الرقم الصعب في الكوميديا
- من هي الشخصية النرجسية، ولماذا تحول حب الذات إلى وباء مع إنتشار وسائل التواصل الإجتماعي؟
- بعد أزمة القمح هل يصل الأمن الغذائي في اليمن إلى نقطة اللاعودة؟
- في اليوم العالمي للسعادة، ما تأثير البهجة على حياة الفرد والمجتمع؟
- نجدهم بين الأزقة وعلى قارعة الطريق يبيعون المناديل ويمسحون زجاج السيارات، سكنوا الشارع فأطلق عليهم لقب أطفال الشوارع.
- السعادة واختلافها عند الشعوب والمجتمعات
- إيلون ماسك ومئة علامة استفهام؟
- بيان جمال مبارك: احتفال بالبراءة أم تمهيد للعودة للسياسة؟