شارك البودكاست

لم تكن نهاية قصة الطفل المغربي ريان سعيدة كمان تمناها الملايين ممن تابعوها.. لكن على هامش كل مأساة تظهر بالمقابل تجليات إيجابية.. وعلى هامش قصة ريان برزت مسألتي التعاطف واستقاء العبر.

النشرة الأسبوعية مساءً كل يوم سبت من اختيار المحررين

نشرة أسبوعية مسائية من بودكاست فلسطين تصلُك إلى بريدك الإلكتروني، تُقدِّم أمتع وأفضل الحلقات من أكثر من ٣٠٠ برنامج بودكاست عربي نختارها لك لتستمع وتستمتع وتتعلّم.

Series Navigation<< سرعة في خدمة الإنسانية وحمية رجل الكهفرابح صقر يجافي تويتر، وريان موريتاني يخرج سالما >>