لم تكن نهاية قصة الطفل المغربي ريان سعيدة كمان تمناها الملايين ممن تابعوها.. لكن على هامش كل مأساة تظهر بالمقابل تجليات إيجابية.. وعلى هامش قصة ريان برزت مسألتي التعاطف واستقاء العبر.
نشرة أسبوعية مسائية من بودكاست فلسطين تصلُك إلى بريدك الإلكتروني، تُقدِّم أمتع وأفضل الحلقات من أكثر من ٣٠٠ برنامج
بودكاست عربي نختارها لك لتستمع وتستمتع وتتعلّم.
![]()
النشرة الأسبوعية
مساءً كل يوم سبت من اختيار المحررين
- تتعلم ولا تتزوج وتقعد في البيت!
- الموت ليس لعبة، وبنى تحتية تخذل رومانسية الشتوة الأولى
- “ثريدز”.. الدخول سهل والخروج تضحية بانستغرام!
- أحمد سعد.. شوف أنت عامل ايه! وأميكا: اللي عجبه!
- حارق الديون وساقي العصافير.. لقطات إنسانية على هامش الحج
- عِبرٌ على هامش المأساة، والأطباء يهاجرون
- الذكاء الاصطناعي يصطاد العنصريين ومقلاة مضادة للتماسيح
- ترامب يتوعد بايدن، ومارك يغش من إيلون
- “محمد الدرّة” يتكرر، وأميكا تكيد مناهضي الذكاء الاصطناعي
- تباريح السودان.. وكلام ماسك بمقابل!



