قُتِل في يوم بؤس أحدهم، فقط لأنه رآه في ذلك اليوم المشؤوم. لكن ذلك القتل المادي صار قتلاً معنوياً، في تدوين شعره، فقيل إنه لا يُعرَف له إلا بيت شعري واحد.عبيد بن الأبرص، شاعر عربي جاهلي عظيم الذكر، صُفّي مرتين، وفي الثانية، عندما وقع على خط زلازل السياسة والنفوذ الدولي والحسابات المحلّية.عبيد بن الأبرص، الجاهلي الأول الذي أسدى النصح للاجئين، فلم يجد من يقدّم له الأمن والأمان في غُربته.
- السودان.. العربية الفصحى بأكثر من لسان
- ضرب شاعر عربي وإسالة دمه في مجلس ملك.. حقيقة أم خيال؟
- “أصل النحو العربي” قصة غموض انتهت إلى غاية الوضوح
- “النحو العربي” ضبط اللسان العربي، فتحوّل إلى غرض جديد من أغراض الشعر
- حطان بن المعلى
- عبيد بن الأبرص (الجزء الثاني)
- ابنُ سِيْدَهْ أم هو ابن سيّدة؟ أم ابن سيِّدِهِ؟
- “الساسانية” نسبة مجد صارت نسبة قذف وتحقير وإذلال
- “قصة اللغة العربية” الوجه الحزين للغة العربية
- التضاد في اللغة العربية