شارك البودكاست

بين عامّياتِ الأمسِ وعامّياتِ اليومِ ما صنع الحدَّاد كلماتُ الفصحى الآن كانت عامّياتِ الأمس ولولا رواجها وتداولها بين الناس لما فُهِمت في القرآن الكريم وبلهجات مختلفات ولما فهمنا امرأ القيس ولا عَبيد بن الأبرص ولا قُسّ بنَ ساعدة إنّما في عامّيات الماضي، أُسستِ الفصحى ومن بعض عامّيات اليوم، تُنتَهَكُ وتُمحى!

Series Navigation<< قصة لغوي فارسيّ سَوَّد لونَه ليشبه الأعراب فماتآخر شاعر عربي في الأندلس.. وفاءٌ حتى الرَّمق الأخير >>