لا أريد أن أنفخ صدري، شفاهي، خديّ ومؤخرتي. لا أريد أن أنزع الشعر عن كل جسمي. لا أريد أن أشفط فخذي وبطني. لا أريد أن أنحت وجهي وأنفي، ولا أريد أن أستبدل حاجبيّ الناعمين بوشم كثيف بدلاً عنهما: أريد أن أكون عادية فقط
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- عاديات وجميلات وكثيرات… الجميلات هنّ العاديات | نسرين النقوزي
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى