شارك البودكاست
لو قيل إنّ شخصًا اعتُقل مع عائلته فقط لأنه باع موقدًا لشيّ اللحوم، سيرفض العقل البشري التسليم بأن هذا ليس جزءًا من رواية خيالية مأساوية، لكنّه ما حدث فعلًا مع إبراهيم السبيني، الذي تنقل بين الأقبية الأمنية ومعتقلات الأسد 24 عامًا، ذاق فيها أبشع أنواع التعذيب، وكان يمكن أن تمتد حتى نهاية حياته لولا سقوط النظام.
ضيف هذه الحلقة من بودكاست “يا شام”، إبراهيم السبيني

الجزء الثاني من هنا

Series Navigation<< خالد محاجنة: محام وشاهد على أهوال السجون الإسرائيليةعائلة شتّتها الأسد: 24 عامًا في المعتقلات (الجزء الثاني والثالث) | يا شام مع هزار الحرك >>
انضم للنقاش