انتهت الانتفاضة الثانية دون أن يُعلن أحدٌ عن ذلك، ودون أن نعرف نهايتها. سُمّيت انتفاضة الأقصى، لأنّ هذا المسجد الرمز يحمل تكثيفاً في الوعي الجمعيّ الفلسطيني، يجعله باستمرار، المكانَ الذي يُمكنّ الفلسطينيين من الشعور بأنفسهم مُجدّداً وهم يدافعون عنه.
في هذا المقطع الصوتيّ يقدّم #متراس مزجاً يستعيد روح تلك المرحلة، وحرارة منعطفاتها. ويستذكر أغاني الفصائل التي كانت تبثّ الحماسة في المقاتلين كما في الناس العاديين، وتخلّد سير وأسماء الشهداء.
إعداد:محمود أبو ندى
- صراخ المنسيين.. أغاني من البلد – مزج
- مغناة الحجر .. مزجُ الانتفاضة الأولى
- كاسيت: شمالي يا هوا الديرة
- كاسيت: يا ظلام السجن خيّم
- منع تجوّل بدون دبابة.. بِم يذكرنا الحجر؟
- صوتُ هبّة السلاح.. مزجُ الانتفاضة الثانية
- كاسيت: من سجن عكا
- كاسيت: هات هات
- “كل العالم إلها حظوظ، وحظي وين؟” .. عن أبو عياش
- لساتها القبة ذهبية