ما زالت عادة ختان الإناث قائمةً بقوة رغم كثرة الحديث عن مخاطرها وتجريمها قانونياً، ما زالت طقساً ريفياً لا يخلو منه أي بيت فيه فتاة. لكن الأعجب من ذلك هو تصالح الفتيات الصغيرات مع هذا الجرم واحتفائهن به!
Podeo | استمعوا ل رصيف 22 على بوديو
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- صغيرات “يحلمن” بالختان… لتتحول الجريمة إلى عيدٍ منتظر | هدير جمال أبو مسعد
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى