الإرجائيةُ هي صفةُ الشخصيةِ التي تعتادُ التسويفَ والتأجيلَ في أمورِ حياتِها، والإرجائيون عادةً يعيشون في عالمِ النوايا لا العمل، وغالباً ما يقعونَ فريسةً للركودِ والخمولِ اللذين يعيقان تقدُّمَهم في كثيرٍ من المجالات. الإرجائيةُ صفةٌ لا نحملها صدفةً أو نتعلّمها في المدرسة، وإنما هي نتيجةُ تربيتِنا التي نتلقّاها في أُسرنا. واليوم سنتحدّثُ عن سوف ومرادفاتِها التي نستخدِمُها في لغتِنا مع الأطفال، والتي قد تؤدّي إلى حملِهم صفةَ الإرجائيةِ وتحمّل عواقبِها مع الزمن.
- معضلة الآباء الهليكوبتر… هل هي عادة صحية؟
- التربية الحديثة: هل يجب أن نخشى على أبنائنا؟
- إكسير | مريضُ التّوحد… فردٌ مهمٌّ في المجتمع لا تبخسوهُ حقَّهُ في المشاركة | سمير قنوع
- إكسير | الأمومة والمجتمع: عاطفة مطلقة واستغلال تاريخي | سمير قنوع
- إكسير | أسرار وخصوصية علاقة البنت بأبيها | سمير قنوع
- “سوف” ومضارُّها في عملية التربية
- إكسير | انتزاع الاطفال من ذويهم… نهاية المعاناة أم بدايتها؟ | سمير قنوع
- إكسير | سلوكيات تقلل من احترام ومحبة الأطفال للأهل | سمير قنوع
- إكسير | التثقيف الجنسي للأطفال… متى وكيف نفعل ذلك؟ | سمير قنوع
- إكسير | الغيرة بين الأبناء… أسبابها وطرق التعامل معها | سمير قنوع