يعيش جيلنا، جيل الثورة المكلومة وضحية الأزمة الأخلاقية والعاطفية، شتاتاً نفسياً وجغرافياً بالغاً، فلم تعد هناك عائلة لم تترام أطرافها في منحنيات الأرض، فأكبر النعم وأجملها عندما تغترب عائلةٌ بكاملها ويحطّ بها الرحال في بقعةٍ واحدة محققةً أقصى درجات الحلم
- لماذا تتفاخر بعض النساء بأنهن لسن نسويات؟
- الحقوق الطبيعية حقوقٌ للفرد قبل أن تكون حقوقاً لمجموعة | أمجد عون
- من المفضّل أن لا تسأل من خرج للتو من سوريا هذا السؤال | يوسف نبيل نعمان
- أهتم بها بشكل خاص وتواصل مع أصحابها… حكايات عبد الناصر مع رسائل المصريين | محمد شعبان
- خلال عام 2020 عرفتْ صديقتي أن حبيبها السابق اغتصبها | إيناس كمال
- سقف أحلامنا: التطلع لحياة عادية | راما قنواتي
- زيجات عربية سياسيّة قديمة جديدة | سامي مروان مبيض
- لو أستطيع حمل المخيم كله إلى فلسطين | ميرا صيداوي
- يموت صفوت الشريف ويترحّم المصريّون على سعاد حسني | رصيف22
- لماذا نقرأ صادق جلال العظم اليوم؟ | فجر حدد