رحل الشاعر العراقي، سعدي يوسف، في المنفى منذ أيام، وحُمِلَ جثمانه إلى مثواه الأخير، في جنازة خالية منَ المشيّعين، كما أراد.
هو الذي قال: أسير مع الجميع، وخُطوتي وحدي. فكان فعلاً كما قال، حتى في مواقفه المثيرة للجدل، في الثقافة والسياسة على حدٍّ سواء.
فما هي مكانة سعدي الشعرية؟ وما هي النقاط الفارقة التي تركها في ميراثه الأدبي؟ وكيف بدت حياته وسط تناقضات مواقفه السياسية؟
الأكاديمية والناقدة موج يوسف، تُحدّثنا في “رُواق”.
إعداد وتقديم: سائد نجم