رواية اوليفر تويست – تشارلز ديكنز – الجزء الرابع والاخير

ما عليك سوى الانتساب إلى هذه القناة للاستفادة من المزايا المتعددة للقناة

: https://www.youtube.com/channel/UChQ8cuMtdK57I-YRZ_qtHPg/join

“راجو شو يقوم بتلخيص الروايات بإسلوبه المستقل عن الرواية الاصلية بما يتناسب مع حقوق النشر وحقوق الملكية الذي ينص عليها قانون حقوق النشر واليوتيوب “”””

ربما تكون الرواية او الاساطير او الحكايات او قصص المشاهير التي نننشرها …منتشرة على اعلانات جوجل ..ولكن معنا لن تحتاج لبذل جهد ووقت لقراءة الرواية او سماعها ..موقع وقناة راجوشو وفر لجمهوره الكريم كل ما يحتاجه ويلبي ذوقه من افضل الكتب وافضل القصص الشيقة والاساطير والحكايا وقصص المشاهير بطريقة مختصرة ومفيدة لا تنتقص من حق الفكرة او تسلسلها ولاتشعرك بالملل لانها تعطيك المفيد الذي تريده من الكتاب دون السرد الطويل الممل ….لذلك قمنا ب انشاء موقع الكتروني ضخم لقراءة الروايات على الرابط التالي

: https://www.rajaoshow.com/

وكذلك عملنا على تخطيط وتصميم الموقع الالكتروني الى قناة سماعية بجودة واحترافية فائقة على الرابط التالي االرسمي للقناة على الرابط التالي: https://www.youtube.com/channel/UChQ8.@ وصفحتنا على الفيس بوك الرابط التالي

: https://www.facebook.com/RajaoShow

ولقد خصصنا لمنتسبي القناة المستوى الذهبي والماسي كل ما هو جديد وشيق وما يلبي شوقهم وشغفهم للقراءة ….وانفرد المستوى الالماسي بطلب الرواية التي يختارها على ذوقه و عرضها له

 – تلخيص رواية أوليفر تويست : تشارلز ديكنز

إعداد وإشراف : رجاء حمدان

“أوليفر تويست” عندما تسمع الاسم تدرك على الفور قصة تلك الطفولة البائسة المشردة التي اجتازت العالم بكل اللغات والحدود، ، التي طالما عاشت معنا وملأت مشاعرنا بالحزن ، .. وتأتينا هذه الرائعة التي لاتكف الأيدي عن تلقفها والعيون عن مشاهدتها في كافة صورها المسموعة، و المقروءة وفي التلفاز وغيرها، …انه ذلك الكاتب المبدع بشكل دائم في مؤلفاته والذي يحبس الانفاس ويطلق المشاعر دوما في رواياته الاستثنائيه انه “تشارلز ديكنز” إ الأديب الإنجليز ي الشهير الغني عن التعريف تتحدث قصة «أوليڤر تويست» عن ذلك الطفل الصغير البائس الذي ماتت أمه بعد ولادته مباشرة. وقبل ان يعلم احد شئ عن امه او منهو ابوه ، ولقد لاحظ الطبيب ان الأم لا ترتدي خاتم زفاف فظن الجميع بأن الطفل غير شرعي، نشأ الطفل يتيما وترك لرحمة أولي القلوب القاسية من العمال الذين يديرون الإصلاحية (الملجأ) . بعدها قررت السلطات التي تدير الملجأ نقله إلى ملجأ فرعي مع أيتام آخرون يعيشون تحت ظروف مزرية ومعاملة سيئة وحياة مقرفة…وويبدأ يعيش بطلنا قصة بؤس أخري ومرحلة جديدة من مرارة الحياة وضنكها