“طلبت والدة الزوج من أمي الانتظار، وكانت هنا الصدمة الأولى. فبعد دقائق سيُحسم الأمر: إما ستبقى شقيقتي لديهم أو نعود بها، والأمر متعلق بعذريتها”
شاهدنا أهل العريس، صغاراً وكباراً، ونساءً ورجالاً، يرقصون على حلبة الرقص على أنغام الطبل والزكرة، أياديهم مرفوعة إلى الأعلى، ويتداولون حمل ملابس أختي الداخلية البيضاء مشوّهةً بدماء حمراء
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- “رقصوا وهم يحملون ملابسها الداخلية”… طقس الاحتفال “بعذرية” العروس في أرياف تونس | منيرة حجلاوي
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى