شارك البودكاست

شو بيصير داخل غرفة أمي، ولماذا تنفرد بالشابات الجميلات، وما سر هذا الصراخ المصحوب بالضحك؟ تساءلت أم زهير وعمرها عشر سنوات، قبل أن تصبح ماشطة، لها طلتها المهيبة، الجالبة للفرح والرقص والخيالات الحميمة

كانت الماشطة تقوم بتجميع الزهور، وتحضرها للعروس، مثل نبات سعدة، وتغني لها وهي تعمل في جسدها بـ”الحلاوة”: وقع مشطك في طشتي يا فلاحة، أبوكي راضي واللا نزيدو ملاحة

Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22 على بوديو

Series Navigationكيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج >>رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري >>