شارك البودكاست

في عام 1971، رسمت الجزائر خطاً سياسياً خاصاً بعد الحقبة الاستعمارية من خلال تأميم مصادرها النفطية، التي كانت تسيطر عليها الشركات الفرنسية، على أثر إنهاء المفاوضات بشكل منفرد من الجانب الفرنسي الذي أصابته الدهشة من المعلومات الدقيقة التي أبرزها الوفد الجزائري

جبهة التحرير الوطني الجزائري، هي من انتبهت لمقدرات ثابتي ومواهبه، وبالتالي، تجنيده لصالحها في عملية تسريب الوثائق الخاصة بالتفاوض مع الفرنسيين بعد الاستقلال

لولا مكالمة من صحيفة محلية، لما علم الجزائريون بنضال جاسوسهم الوسيم

Series Navigation<< ما وراء عالَمنا المحسوس… ميتافيزيقيا حور العين الذكورية | فاطمة كعدةأنا أمّ مصابة بمرض الفيبروميالجيا وألمي لم يكن وهماً كما قيل لي | أيار عبد الكريم أحمد >>