أكثر ما أكرهه هو برودة الثلاجات، وقد ألمحت في وصيتي على فيسبوك بألا يضعوني فيها كوصية للأحياء وقتها. ولم أحدد من سيرافقني، إذ أجد في هذه الوصية شيئًا من الديكتاتورية، فمن أنا لأحدد من سيقتل معي دون سؤاله؟جلست مع والدي أمام طبق الجبنة والفلفل الأحمر، وبعد صمت عميق قلت له بسخرية: “يبدو أن في منطقتنا عميل إسرائيلي، لهذا تغض الطرف عن حارتنا”، ضحك والدي وسألني وقتها: “كم من الوقت أخذ منك التفكير بهذا السؤال؟”
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- رسالة مريم من غزة… “في حارتنا عميل” | مريم حسن
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان