كانت غايتي الدائمة مذ أدركت قيمة الناس في حياتنا، البحث عن الأنس فيمن أعرفهم واتّخذهم رفاقاً. لم يتحقق الهدف في الكثير من الأحيان، وعندما تحقق لم يدُم طويلاً
الأزمة في البحث عن الأنس لم تكن في الفشل في العثور عليه، أو في خيبة الأمل فحسب، إنما في أن تقودك جهودك إلى ظلم نفسك في علاقات وصداقات منقوصة جائرة لا تقدّم لك شيئاً، إنما تستنزفك لأنك تقرر الاستمرار فيها خوفاً من الوحدة
لا شيء يضاهي صُحبةً تُشعرك بالأنس والأمان والطمأنينة. لا تتخلَّ عنها أبداً إن وجدتها، وإن لم تنجح في العثور عليها، فهناك أشياء يمكن أن تؤنس وحدتك مثل الموسيقى والقراءة والكتابة والسينما
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- رحلتي في البحث عن الأنس | فاطمة لطفي
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى