كنّا امرأتين، أنا وبيتي. امرأتان أحبّتا الرجل نفسه. الرجل الذي كتبوا في دفتر حالته المدنية، هذا الاسم العائلي: شِعْر. أنا قصّة قصيرة وهو قصيدة نثر صوتها مبحوح. أنا نافذة تطلّ على حقل ندم، وهو البيت الذي كذب وادّعى أمام شرطيّ التذاكر بأنه كفيلي… مجاز في رصيف22
ماذا يمكننا أن نفعل بفكرة شهيرة ترى أن للمرأة خَرْجتين: واحدة من “بيت أبيها” إلى “بيت زوجها”، والثانية من بيت زوجها إلى قبرها؟… مجاز في رصيف22
دفعت الإيجار دائماً في الموعد، فقد كان ذلك موعد الدورة الشهرية للبيت، وأي تأخير كان يعني أن يعلم الجميع في الدوّار بأن بيتي قد جاءه الطمث… مجاز في رصيف22
Listen to Raseef22 on Podeo
إستمعوا ل رصيف22على بوديو
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- رموز الشر” في موقعة كربلاء” | محمد يسري
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- دخلنا البيوت فأمسكَنا البرد من القلب | إلهام زنيد
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى