في العالم المعاصر، لا تتوقف جهود الإغاثة الإنسانية عند حدود المصلحة الاقتصادية أو مساعدة الحلفاء، ففي عالم تتنازعه الأزمات والحروب وتعصف به النزاعات الإقليمية وكوارث الطبيعة أصبح هناك أعداد متزايدة من البشر يحتاجون إلى من يمد لهم يد العون للحصول على متطلبات الحياة. العالم السعودي الكبير الدكتور عبد الله الربيعة اقترب طوال حياته كجراح من آلام البشر وعمل على تخفيفها وفي عمله كمستشار في الديوان الملكي السعودي والمشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة، أصبح الدكتور الربيعة يقود جانبا مهما من جهود المملكة، في مجال الإغاثة الدولية والمِنح، حيث بلغ حجم المساعدات التي قدمتها السعودية إلى الدول المحتاجة، وفقا لمنصة المساعدات السعودية، بلغ ما يزيد على 184 مليار ريال في 156 دولة تنوّعت بين مجالات الإنماء والإغاثة. في حلقة “البعد الآخر” لهذا الأسبوع تناقش مقدمة البرنامج منتهى الرمحي أهمية الدور التنموي في المساعدات الإغاثية وكيف تلعب الإعانات دوراً في تحويل بعض الدول والمجتمعات الفقيرة إلى مجتمعات منتجة ومكتفية ذاتياَ. كيف يمكن مواجهة مساعدات “الإسلام السياسي” التي تستغل
- هل ينهض داعش من الرماد
- أبعاد المواجهة بين عرب 48 واليمين الإسرائيلي
- مستقبل الأمم المتحدة
- مخططات إسرائيل العسكرية حيال إيران
- زيارة بايدن للمنطقة ونووي إيران مع مستشار الأمن القومي الأميركي السابق جون بولتون
- د. عبد الله الربيعة يكشف لـ “البعد الآخر” جهود مركز “الملك سلمان للإغاثة” في 156 دولة
- الحقيقة المخيفة للذكاء الاصطناعي يكشفها مدير غوغل السابق محمد جودت في البعد الآخر
- البعد الآخر | “السيادة الغذائية” وحكومات الشرق الأوسط
- وضع الإخوان المسلمين بعد نهاية تجربة حكمهم في الدول العربية
- يستضيف برنامج ” البعد الآخر” المفكر ألكسندر دوغين عراب بوتين