من منا لم يجرّب الوقوع في الحبِّ أكثر من مرةٍ، وأنَّه “هو ده وبس”، ثم اكتشف أنه لا يوجد “بس”، فقلبه، ابن الكلب، لم يصم عن الحب حتى مع تكرّر الفشل، رافعاً شعار “أنا أحب، إذن أنا موجود”<strong>.</strong> يخرج لسانه ساخراً: “تريد قفل باب قلبك على حبيبٍ أخير؟ بعينك”أنت محظوظ حين تحب، سواء أحببت شخصاً واحداً طوال حياتك أو أحببت عدة أشخاص، لكن الأمر يختلف تماماً حين تعيش هذا الحب في صورة شغف. نعم قصة شغف وليس قصة حب، لا أستطيع أن أحدّد بالضبط، هل أمك داعية لك ولا داعية عليك؟الشغف لن يمزح معك، ستجده حاداً كالشفرة، يجرحك لا محال، وماكراً كالثعلب، لا تعرف متى تسلّل بالضبط وأكل كلّ خراف قلبك
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- خازوق اسمه الشَّغف | سمر لاشين
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان