انتشر مقطع فيديو يظهر فيه المدعو أمجد يوسف، وهو أحد عناصر مخابرات النظام السوري، برفقة عنصر آخر نجيب الحلبي وهما يقومان (بمُهمتهما) على حد تعبير المجرم أمجد، بارتكاب مجزرة بحق 41 مدنياً من سكان حي التضامن الدمشقي.
سأتناول فقط نقطة واحدة شاهدتها في المقطع لإسقاطها على حادثة شخصية، بما أنني كنت أحد المعتقلين السابقين، في الفرع الذي كان المجرم أمجد وصديقه نجيب، يخدمان لمصلحته. وهو الفرع 227 التابع لإدارة المخابرات العسكرية.
– مقال للكاتب السوري نور الدين حوراني –
- المساجد “الليبرالية” في الغرب: هل يمكن الجمع بين المثلية والإسلام؟
- “حب الولد”: التعبير الشعبي عن المثلية الجنسية يتسبب بسجن فنان عراقي
- قصة حقيقية عن كائن فضائي يطالب بالجنسية اللبنانية!
- انتهاك جنسي ومادي: ثلاث قاصرات عراقيات أرغمن على العمل في الملاهي الليلية
- جريمة عفرين: والد يقتل ابنته بسبب رسالة على “واتساب”!
- بعد 40 عاماً من الألم: آني كوركدجيان عثرت على 3 أشقاء قتلوا والدها عام 1985
- من لاجئ سوري إلى الأمن العام اللبناني: لماذا أصدرتم قرار ترحيل بحقي؟
- حين طلب مني عناصر المخابرات السورية أن أطير كـ”غراندايزر”
- عن مفيدة التي انتقمت من زوجها بأن حشت فرج جارتها بالفلفل الحار!
- ستكون لي لغة جديدة خاصة بي أسمّيها: “العردية”!