إن كان ولا بد، فلتتكرم ولتسقط قريبة من اليونان. أراهن أن الركاب جميعهم يتمنون هذه الأمنية الجماعية. عندها سأستحضر مهاراتي العشوائية كلها للسباحة إلى البر، فأطلب اللجوء، ثم أنقذ عائلتي بكاملها
أقرأ الشعار المتباهي على جناح الطائرة “السورية تعني الأمان”، وأتذكر أني لا أشعر بالأمان إلا عندما أكون هناك. حتى وإن كانت القذائف تتلوى، والبراميل تضج، والرصاص يحتفل بنصر مبهم
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- حمداً لله على السلامة، الجمهورية العربية السورية ترحب بكم | راما قنواتي
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان