شارك البودكاست

راديو الآن | دبي – الإمارات العربية المتحدة 

الكاتبة حصة البرجسي متعافية من مرض سرطان الثدي

استطاعت التغلب على المرض من خلال “الأمومة” التي كانت سلاحها الأعظم وكان سبباً لتمسكها بالحياة. قامت حصة بإنجازات عظيمة خلال مرضها وبعد شفائها، حيث تحدت المصاعب لتنال ما تريد، وحققت ذلك وأصبحت أحد أهم داعمي مرضى السرطان.
“أنا اعتبر هذا التأخير إهمال مني”
“حتى لو كنت متوقعة أنه هم ممكن يخبروني أنه هذا ورم سرطاني خبيث، هذا التوقع ما خفف علي الصدمة”
“لما صار فيني مرض السرطان عيالي كانو صغار، وأكثر شي أحزني إني حسافر وأخليهم”
“حزني في البداية ما كان لأني مريضة، كان لأني أخاف أروح عنهم وما أرجعلهم”
“مرت أكثر من 7 شهور بين ألم وأمل”
“صحيح أنه السرطان مرض متعب ومؤلم لكن ليس نهاية العالم”
استمعوا لتفاصيل قصتها كاملة من خلال هذه الحلقة من بودكاست حكايتي مع السرطان
من إعداد وتقديم: غيداء مراد آغا
الإشراف العام: ليلى العوف
راديو الآن

Series Navigation<< حكايتي مع السرطان 10 | “ميسرة” : في العراق مرضى السرطان مظلومين بسبب نقص المعدات الطبيةحكايتي مع السرطان 12 | مجد مارديني: أنا لم أتهنَّ بأولادي ولم أذهب إلى العُمرة والحج >>