ما هو مصير ثروات السودان؟ ومن هي الدول الطامعة بها؟ كيف تستخدم مليشيا الدعم السريع الحسابات الوهمية لتلميع صورتها؟ وما هي الدول التي تنطلق منها تلك الحسابات؟ في هذه الحلقة من السودان بودكاست يناقش المدير الإقليمي في شركة ميتا عبد الرحمن عبد الله سيد أحمد، مستقبل الوظائف للشباب السوداني في ظل أحداث تسببت بهجرة الملايين، ويكشف عن أثر مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيس بوك على مجرى الأحداث، والحديث أيضاً عن نظام البشير وضعف إدارته لقدرات الشباب الثائر رغم إمكانياته الكبيرة، لكن فساد مسؤولين في السلطة كان سبباً في تصاعد الأحوال. ما هو مستقبل ثورة التكنولوجيا ومستقبل الشباب السوداني النازح؟ كيف يستطيع الشباب استغلال الشواغر الوظيفية العالمية وتطوير قدراتهم؟ السودان بودكاست يقدمه ربعي سراج
- حسابات وهمية مقرها دولة عربية تدعم المليشيات.. وثروة السودان هدف للأطماع الدولية | السودان بودكاست
- كرم ونخوة الشعب السوداني مع السوريين..وهذه المواقف في السودان لن أنساها طوال حياتي | السودان بودكاست
- كنت مع المستنفرين وبقيادة الجيش حررنا عشرات السودانيات من قبضة مليشيا الدعم السريع | السودان بودكاست
- من الذي خان السودان؟ الحكومة الانتقالية أم المجلس العسكري أم قوى التغيير | السودان بودكاست
- من زرع العنصرية بين شمال السودان وجنوبها؟ | السودان بودكاست
- الحرب في السودان.. كيف تم التكتيم الإعلامي عليها؟ | السودان بودكاست
- حلول مشكلة التعليم وتطوير مستقبله في السودان | السودان بودكاست
- من أطلق الرصاصة الأولى في السودان؟ وما هي الرشوة التي قدمها البرهان لحميدتي؟ | السودان بودكاست
- هل يعترف المؤتمر الوطني بحل الحزب؟.. وما موقفه من الحرب في السودان؟ | السودان بودكاست
- هل كان موقف السودان من القضية الفلسطينية ثابتا؟ | السودان بودكاست