عكس ما كان منتظرا، لم يعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون البدء في تخفيض عدد قوات بلاده بمنطقة الساحل والصحراء الإفريقية، بل عن تأجيل القرار، وذلك في ختام قمة نجامينا عاصمة تشاد.
ورافق ذلك، إعلان إشراك دول جديدة قد يصل عددها إلى 13 دولة من خارج المنطقة تلتحق بفرنسا من بينها الجزائر والمغرب.
لكن بعد أكثر من ثماني سنوات من التدخل الفرنسي في منطقة الساحل والصحراء الإفريقية تُثار التساؤلات حول خلفيات إصرار باريس على المضي قدما في حربها ومحاولة توريط دول أخرى بذريعة محاربة الإرهاب، بينما تشهد المنطقة تنافسا وصراعا دوليا. فما هي أهمية منطقة الساحل والصحراء؟ وما أبرز قرارات قمة نجامينا؟ ولماذا تراجع ماكرون عن قرار تخفيض عدد القوات الفرنسية؟ وما مستقبل الصراع في المنطقة بعد توسيع قائمة الدول المشاركة؟
ضيف الحلقة رشيد علوش الباحث المختص في شؤون الساحل والصحراء بجامعة الجزائر.
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد:مروان الوناس، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: عبدالله غانم ومحمود النجار.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- حرب فرنسا على “الإرهاب” بالساحل والصحراء.. نشر للفوضى؟
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة