مرت علينا ثلاث ثورات صناعية، في كل مرة كانت تحدث اضطرابات في سوق العمل والوظائف.. لكن في كل مرة أيضا كان سوق العمل يتأقلم ثم يزدهر…
تزداد الوظائف كما وتتحسن نوعا.. نحن الآن على أعتاب الثورة الصناعية الرابعة، ثورة الروبوتات..
في عام ٢٠٥٥ وطبقا لتقرير أصدره McKenzie global Institute فإن ما يقرب من نصف الوظائف ستقوم بها الآلات..
هذا البودكاست يطرح سؤال: لماذا سيكون صعبا على البشر التكيف هذه المرة؟
هل تعود حركة Luddism من أرشيف القرن التاسع عشر الى الحياة من جديد؟
ما قصة الروبوت روزي؟ وما علاقة الانفصال العظيم بعمال المصانع؟
وكيف يغير سائق شاحنة مصير مطاردة في لوس أنجلس؟
وهل العالم العربي بمعزل عن تأثير الروبوتات وثورتها الرابعة؟