مرت الأوقاف في مراحل عديدة صعبة، فمن بدايتها كونها مجهودات فردية مو مؤسساتية، تعرضت للتهميش وعدم الإهتمام خاصة بعد الانفجار السكاني الكبير وتغير حاجات المجتمعات، لما صارت الدول تقدر توفر ما كانت توفره الأوقاف.. فدورها شبه اختفى في فترة من الفترات.. ولكن، بدأت الدول تفهم مدى قوة وأهمية الأوقاف في تنمية المجتمعات وحفظها من رأسمالية العصر، فالأوقاف أكثر من مجرد عمل خيري، بل عمل مستدام يساعد الاقتصاد ولا يتأثر منه بشكل كبير.
في جميع حلقاتنا السابقة تم ذكر قصص الأوقاف الكبيرة والتي أصبحت ملك للمؤسسات والدول، لكن كيف باستطاعة الأفراد الوقف لأنفسهم، أو مساعدة الأوقاف؟
هذا اللي بنحاول نجاوب ونسلط عليه الضوء في الحلقة التاسعة من بودكاست خيرك لاحق.
بعض المراجع:
منصة وقفي
صحيفة الرياض: مقال د. خالد بن هدوب المهيدب
مركز واقف
- الفسيلة التي ستنقذ هذه الأرض
- حرب المكتبات
- موهبة
- أرواح خضراء
- الإنسان كأولوية
- تُحفظ الجماعة، بمبادرة الفرد
- حرب التطور
- أكواد متطايرة
- الطريق للتعافي، أهم من العلاج
- ماذا لو اختفت الجدران؟