“سلام في الوطن سلام في العالم” سياسةٌ خطّها مؤسس الدولة التركية الحديثة مصطفى كمال أتاتورك، بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، عندما رسمت حدود العالم الجديدة.
حدود وضعت تركيا في مأزق جغرافي، يحيطها ثلاثة قارات ومضائق بحرية حساسة، يجعلها تارة في “صفر مشاكل” وتارة في “مليون مشكلة”، ونشهد مؤخرًا وصول تركيا جول جديدة من تصفير المشاكل، وتطبيع علاقاتها مع دول الجوار.
فهل يمكن لتركيا بالفعل أن تصفّر مشاكلها في بيئتها العاصفة؟ ولماذا تعود لإبراز هذا الشعار اليوم بعد سنوات من تبني سياسات وُصفت بالخشنة؟ وكيف يبدو مستقبل علاقاتها مع مختلف دول المنطقة؟
هذه الأسئلة وغيرها تناقشها خديجة بن قنة مع ضيفها الدكتور محمود الرنتيسي الباحث المختص في الشأن التركي.
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: محمد عابد ويوسف النعيمي، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: أحمد حسن.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- تركيا والعودة لسياسة “صفر مشاكل”
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة