اسمي مازن وأنا شاب درزي فلسطيني رافض للخدمة”.. “وأنا اسمي ميسان من قرية عسفيا، أنتظر عودة أهل بلدي من مجرة درب التبانة. | ميسان حمدان
- كأنه إغماء.. حكايات عن النوم في غزة
- يوميات التقشف
- أصوات تشبهنا
- ثلاثة مشاهد سكندرية
- يُعاكس.. يتحرّش
- تجنيد الدروز.. أن تكون ترساً في آلة تدمير
- ماذا لو لحقنا مياه السيل
- زفاف أخضر
- مقدار الصمت في الموسيقى
- القاهرة.. عمران قاهر