كانت نوال السعداوي ترى أن المكاسب النسوية في مسائل الأحوال الشخصية والتي قدمتها الدولة التونسية في شكل تشريعات جديدة في أعقاب الاستقلال منذ عام 1956 لا تعبّر أبداً عن أن النظام السياسي الحاكم “نسوي” بقدر ما تعبر عن انتهازية سياسية في استغلال قضايا المرأة
جيل النسويات اللواتي عرفتهن نوال السعداوي في تونس لم تعش أي واحدة منهن في مجتمع تسود فيه عادة ختان الإناث ولا الطلاق الشفوي ولا غيرها مما عاشته وما زالت تعيشه قطاعات واسعة من النساء في العالم العربي
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- بين تونس ونوال السعداوي… سيرة من التوتر والانبهار | أحمد نظيف
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان