شارك البودكاست

إضحاك الجمهور مهمة أصعب مما تبدو عليه، فبينما يمكن لأي قصة مؤثرة أن تحرك مشاعر الحزن أو التعاطف، فإن انتزاع الضحكات يتطلب مهارة استثنائية، خاصة عندما تزداد القيود الاجتماعية والدينية، أو عندما تثقل المآسي كاهل الواقع، فتضيق مساحة النكتة ويصبح الضحك بحد ذاته فعلًا معقدًا.

على مدى عقود، كان الإنتاج الفني السوري شحيحًا في مجال الكوميديا، سواء في الدراما التلفزيونية أو المسرح أو حتى الأدب، لكن المشهد بدأ يتغير مع ظهور المؤثرين والمؤثرات على وسائل التواصل الاجتماعي، وانتشار الصفحات الكوميدية السورية، ودخول “الستاند أب كوميدي” إلى الساحة، سواء داخل سوريا أو في أوساط السوريين في الخارج.

🔹لكن ما الذي حدّ من تطور صناعة الكوميديا السورية في الماضي؟ 

🔹وما هي العوامل السياسية والاجتماعية التي أثرت عليها؟ 

🔹كيف تتشكل النكتة في حياتنا اليومية؟ وماهي الحدود المسموح بها للسخرية؟  

🔹ولماذا يُعد إضحاك الجمهور تحديًا أكبر مما نتصور؟

في هذه الحلقة، نناقش هذه الأسئلة وغيرها مع الكاتبة والمحررة الثقافية في موقع الجمهورية رشا عباس، والكوميديان وصانع المحتوى الكوميدي ومحرك الدمى ريكاردو باصوص.

⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶

لمتابعة بودكاست عيون الكلام 🔗🔗

📌صفحة الانستغرام: https://www.instagram.com/oyounelkalam/

📌صفحة الفيسبوك: https://www.facebook.com/profile.php?id=61557333837739

📌يوتيوب : https://studio.youtube.com/@OyounElkalam

📌أنغامي : https://play.anghami.com/podcast/1050668366

⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶⩶

إعداد: زينة شهلة 

تقديم : ألمى عنتابلي

Series Navigation<< كيف ستكون سوريا القادمة؟ من يكتب دستورها؟