لم تنته قصة معاناة محمدو ولد صلاحي مع خروجه من غوانتانامو وعودته إلى وطنه الأصلي؛ فما زالت تبعات عقد ونصف من الإقامة في واحد من أسوأ مراكز الاعتقال في العالم تلاحق المهندس الهادئ ذا الخمسين عاما.
ليس هذا فحسب؛ لقد تغيرت نظرة محمدو إلى العالم وإلى الناس، فلم يعد يرى في المخالف دينيا عدوا، كما لم يعد يعتقد أن كل من اشترك معه في الانتماء لذات الثقافة هو صديق بالضرورة…
في هذه الحلقة الثالثة والأخيرة من قصة محمدو ولد صلاحي تدخل خديجة بن قنة إلى عالمه الخاص، وتكشف لمستمعي بودكاست بعد أمس.. جوانب من حياة محمدو مع الأسرة والأصدقاء.. تابع
ابق على تواصل مستمرّ مع الجزيرة بودكاست ولا تنس تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا اليومية.
إنستغرام | https://aj.audio/instagram
تويتر | https://aj.audio/twitter
فيسبوك | https://aj.audio/FB
بعد أمس، بودكاست يومي من الجزيرة بودكاست يزوّد المستمع بما يحتاج لمعرفته عن القضايا الراهنة بطريقة حكائية تجمع بين الإثراء والتشويق. الحلقة من إعداد: محمد عبد الله لحبيب، تصميم الصوت: ميشال بو داغر، مُنتج التفاعل والتواصل: محمود النجار.
- منظمة التحرير الفلسطينية.. ماذا تبقى منها اليوم؟
- نتنياهو مطلوبًا للعدالة.. هل يُحاسب المجرم يومًا؟
- حرب إسرائيل على الصحافة.. إلى متى؟
- إيران والمنطقة بعد رئيسي.. إلى أين؟
- البندقية في الضفّة.. كيف نقرأ خارطة السلاح؟
- “الموريتاني”.. من غوانتانامو إلى هوليوود – 3/3
- في يوم الأسير الفلسطيني، كيف ينجون من الإبادة؟
- محور فيلادلفيا.. نحو احتلال أم اتّفاق؟
- حرب التجويع في قطاع غزة
- إسرائيل المأزومة
تعليق واحد
[…] الجزء الثالث من هنا […]