يتخطى برين كونه منشداً دينياً أو مدّاحاً فقط، وإنما تشمل أغانيه التراث الصعيدي، المواويل، والحكايات الشعبية، كما أنه امتلك ملكة كتابة الشعر والارتجال
لا عجب في تسمية برين بشيخ المدّاحين. كان يحلّق بجناحيه عالياً بالذكر، إما من آيات القرآن التي حفظها صغيراً، أو من الموروث، أو من إبداعه الخاص
- يوميات من غزة (6)… “أيها الطوفان، نرجوك ألا تحرق كل حلوى المدينة” | محمد تيسير
- رقص و”حلاوة” وأحاديث ليلة الدخلة… الماشطة الفلسطينية في غزة | رواء مرشد
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- المنشد الكفيف الذي أنار بصيرتي… الشيخ أحمد برين | خالد سليمان
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان