يُحكى أنه أثناء حرب فيتنام، وقف رجل وحيداً يحمل شمعة أمام البيت الأبيض تضامناً مع الشعب الفيتنامي واحتجاجاً على الحرب، اقترب منه صحفي وسأله: “هل تظن أن احتجاجك بمفردك سيغير أي شيء؟”، فرد الرجل: “من قال أنني أحتج لتغيير أي شيء؟ أنا أحتج لكيلا أتغير، لكي أُحافظ على احترامي لأفكاري وإنسانيتي”الأمر بالنسبة لي أنه لو كان هناك شخص ما يعيث في الأرض فساداً، لمَ سأرتضي أن أتعامل معه في الأساس؟ المقاطعة أو القطيعة هنا لا تعني بالضرورة خطة تستلزم الترويج لها أو حتى الإفصاح عنها، هي مجرّد رفض للتعامل مع شخص، أو عدة أشخاص سيئين
- أنا رجل بقضيب وأبكي | حمزة ناصر
- كيف خدم صديقي المثلي السلطة الأبوية حين تزيّن بالمكياج | علي الأعرج
- من يحبُّ جسدي يشتهيني…المرأة تروي جسدها | مناهل السهوي
- الثقافات الإسلامية اختلفت في مدى صرامة فرض حظره”… الخمر صانع الإبداع الإسلامي | عثمان أمكور
- ماسح مؤخرات الملوك… وظيفة نبيلة في عصور غير نبيلة | محمد دريوس
- المقاطعة كموقف شخصي، لا من أجل تغيير العالم | بلال همام
- كل الاختراعات والاكتشافات العلمية مذكورة في القرآن… لكننا أغبياء! | رامي غدير
- ما جنى صلاح الدين الأيوبي ونظام المُلك بحق حرية الرأي.. وما خدما | علاء زريفة
- سهّلوا شراء الأراضي ووفّروا الحماية… حِيَل القناصل الأوروبيين لتوطين اليهود في فلسطين | محمد شعبان
- متى أتوقف عن الهروب عند سماع صوت المؤذن؟ | أحمد يحيى