شارك البودكاست

اللهمَ إني أعوذُ بكَ من الحُبِّ الهادئ حدَ الملل، ومنَ المشاعرِ المُتَلبَسةِ قَسراً، ومن الدهشةِ المُفتَعلة، ومنَ العلاقةِ التي تَشهقُ أنفاسَها الأخيرة.
ربِّ إني سَئمتُ أن أكونَ المُبادرَ دَوماً، وأخشى ألا أُبادرَ فأقعدُ على كُرسي الانتظارِ طَويلاً، أكثر مما أُطيق.

Series Navigation<< أنتَ الإضافةُ دوماً !سَكرَةُ الحب >>