الموسم الثاني راح يطوّل أكثر، فقررنا نرجع لكم أبكر. ولأننا قررنا نرجع ننور حياتكم.. هل فيه رجعة أفضل من الحديث عن النور؟
نبدأ هذه الحلقة بالحديث عن أصل تسمية الكهرباء، وننتقل للحديث عن الحرمين، وكيف تمت إضاءة الحرم المدني بالكهرباء من قبل الدولة العثمانية، في حين أن الحرم المكي دخلته الكهرباء بعدها بعشر سنوات، ثم سيحدثنا منصور عن دخول الكهرباء للمملكة، وكيف ترك الأمر لشركات القطاع الخاص في البداية لحين الانتهاء من تأسيس البنى التحتية للدولة، وكيف مر تنظيم الكهرباء بالعديد من المراحل. وحين لم يكن بمقدور كل الناس الحصول على الكهرباء ظهر نوع من التكافل الاجتماعي الجميل، وماهي قصة الملك سعود ومصابيح الفلورسنت؟ كما سنتعرف إلى عراب الكهرباء في الممكلة الدكتور محمود طيبة وقصته الشهيرة.
راعي الحلقة: تغطية