بعد عام من الشلل الاقتصادي الذي تسببت به جائحة كورونا، عادت المحركات العالمية للعمل، وارتفع معها الطلب على الطاقة تدريجيا، فلجأت الدول النامية إلى الفحم وفتحت أخرى مناجمها المغلقة خصوصا مع الارتفاع الصاروخي لأسعار الغاز، وأسعار المواد الخام التي تدخل في صناعات الطاقة المتجددة،فكيف سيؤثر ذلك على المستهدفات المناخية، وهل يتحقق سيناريو الرعب الذي دعت الأمم المتحدة الى تجنبه؟
- مقابلة خاصة مع إمبراطور صناعة التعدين أندرو فورست
- تحويل النفايات إلى هيدروجين نظيف قابل للشحن عبر ناقلات النفط! كيف؟
- فرص إنشاء سوق عربية حرة للكهرباء
- ما الذي يعيق الغاز المسال الأميركي عن تعويض إمدادات الغاز الروسية في أوروبا
- صقيع تكساس يفتح الأعين على أمن الطاقة الكهربائية
- الفحم معضلة مناخية .. فهل يصعب حلها؟
- مستقبل الطاقة يستشرف عام 2021 وما بعد في صناعة الطاقة
- الطاقة النووية…هل هي شرطٌ لتحقيق أهداف المناخ؟
- فرص وتحديات الهيدرجين الأخضر مع مدير وكالة “ايرينا”
- تسارع إغلاقات مصافي التكرير في الدول المتقدمة